كتاب الشخصية الروائية ”أحلام مستغانمي نموذجا” لـ كاملة بنت سيف الرحبي
كتاب الشخصية الروائية ”أحلام مستغانمي نموذجا”المؤلف :كاملة بنت سيف الرحبي اللغة : العربية دار النشر : بيت الغشام للنشر والترجمة سنة النشر : 2013 عدد الصفحات : 205 نوع الملف : مصور |
وصف الكتاب
ضمن كتب الدراسات الصادرة عن “بيت الغشام للنشر والترجمة” صدر كتاب الشخصية الروائية، “أحلام مستغانمي نموذجا”، ل كاملة بنت سيف الرحبي التي قدمت دراستها في روايات مستغانمي الثلاث: “ذاكرة الجسد” و”فوضى الحواس” و”عابر سرير”.
تهدف الدراسة إلى البحث في الشخصية لدى أحلام مستغانمي عبر ثلاثيتها الروائية المعروفة، باعتبارها أنموذجا لروايات تيار الوعي، المتميز بتقديمه الشخصية بصورة أكثر دقة وواقعية من الرواية التقليدية، وما قدمته الثلاثية من محاولات تطوير وتجديد للرواية العربية، فإضافة إلى المضامين التي تجسد الثورة الجزائرية، ومعاناة الإنسان الجزائري في واقع يسوده العنف والصراعات السياسية والاجتماعية والثقافية، تقدم الكاتبة روايتها بعدة تقنيات جديدة، من أهمها تقنية حضور المؤلف.
ناقشت المؤلفة في الفصل الأول الشخصية الروائية من جملة محاور بينها: مكانة الشخصية، وصياغتها روائيا، وعلاقتها بالبيئة والزمان والمكان، فيما تركت الفصل الثاني لمحاور اختيار الشخصية وبنائها، وطبيعة الاسم كحوافز اختيار الاسم ودلالة الحوافز، وبناء الشخصية من خلال تقديمها وعلائقياتها، وصولا إلى الفصل الثالث الذي يتناول الأبعاد الفاعلة في الشخصية، بينها البعد السياسي، حيث قيم النضال، وعنف السلطة، والعنف على الثقافة والمثقف، وصولا إلى البعد النفسي كالفقد والعلاقات الأسرية والاغترابين المكاني والنفسي.
وفي الفصل الرابع بحثت الكاتبة كاملة الرحبية في تفاعل الشخصية مع المكان والزمان، باعتبار المكان كاشفا عن الشخصية: المكان بين الحب والاتهام، الحرية مطلبا، المكان مدانا، ثم الزمان كمؤثر في الشخصية.
تهدف الدراسة إلى البحث في الشخصية لدى أحلام مستغانمي عبر ثلاثيتها الروائية المعروفة، باعتبارها أنموذجا لروايات تيار الوعي، المتميز بتقديمه الشخصية بصورة أكثر دقة وواقعية من الرواية التقليدية، وما قدمته الثلاثية من محاولات تطوير وتجديد للرواية العربية، فإضافة إلى المضامين التي تجسد الثورة الجزائرية، ومعاناة الإنسان الجزائري في واقع يسوده العنف والصراعات السياسية والاجتماعية والثقافية، تقدم الكاتبة روايتها بعدة تقنيات جديدة، من أهمها تقنية حضور المؤلف.
ناقشت المؤلفة في الفصل الأول الشخصية الروائية من جملة محاور بينها: مكانة الشخصية، وصياغتها روائيا، وعلاقتها بالبيئة والزمان والمكان، فيما تركت الفصل الثاني لمحاور اختيار الشخصية وبنائها، وطبيعة الاسم كحوافز اختيار الاسم ودلالة الحوافز، وبناء الشخصية من خلال تقديمها وعلائقياتها، وصولا إلى الفصل الثالث الذي يتناول الأبعاد الفاعلة في الشخصية، بينها البعد السياسي، حيث قيم النضال، وعنف السلطة، والعنف على الثقافة والمثقف، وصولا إلى البعد النفسي كالفقد والعلاقات الأسرية والاغترابين المكاني والنفسي.
وفي الفصل الرابع بحثت الكاتبة كاملة الرحبية في تفاعل الشخصية مع المكان والزمان، باعتبار المكان كاشفا عن الشخصية: المكان بين الحب والاتهام، الحرية مطلبا، المكان مدانا، ثم الزمان كمؤثر في الشخصية.